الشاعر العربي " عثمان جمعة " يكتب : ما
لى رأيت اللَّوم أرَّق مضْجَعى
ما لى رأيت اللَّوم أرَّق مضْجَعى
والحزنُ خيـَّم بالجِراح ذواتى
يا خلُّ إن الجرح فاض بمُقلتى
والمُبْكياتُ تفيض بالعَبَرَات
دعْنى وذاك الجرح بين جوانحى
نتقاسم الأنفاسَ فى الخلوات
متــفــردا بالنــّائبــات كأنـّها
خلُُّ وليست من شرار عُدَاتى
يا واهب البسمات خبِّر أدْمعى
أين الحياةُ وأيــنها بــَسـَمَاتى
إن كان عهدى بالسَّعادة فى الصِّبا
ارجعْ بها لأعودَ للضحكات
أرجعْ ليــــَا عهد الصبا بضيائه
خذ أدمعى أطلق بهن شِفَاتى
ما لى رأيت اللَّوم أرَّق مضْجَعى
والحزنُ خيـَّم بالجِراح ذواتى
يا خلُّ إن الجرح فاض بمُقلتى
والمُبْكياتُ تفيض بالعَبَرَات
دعْنى وذاك الجرح بين جوانحى
نتقاسم الأنفاسَ فى الخلوات
متــفــردا بالنــّائبــات كأنـّها
خلُُّ وليست من شرار عُدَاتى
يا واهب البسمات خبِّر أدْمعى
أين الحياةُ وأيــنها بــَسـَمَاتى
إن كان عهدى بالسَّعادة فى الصِّبا
ارجعْ بها لأعودَ للضحكات
أرجعْ ليــــَا عهد الصبا بضيائه
خذ أدمعى أطلق بهن شِفَاتى
